العلاقات الاعلامية في حزب الله
  • بيانات حزب الله
    • بيانات محلية
    • بيانات إقليمية
    • بيانات دولية
    • بيانات المقاومة الإسلامية
    • بيانات تربوية
    • بيانات نقابية
  • الأمين العام لحزب الله
  • سيد شهداء الأمة
    • خطابات عامة
    • خطابات يوم الشهيد
    • خطابات يوم القدس العالمي
    • خطابات عاشوراء
    • خطابات ذكرى القادة - 16 شباط
    • خطابات ذكرى التحرير
    • خطابات حرب تموز 2006
    • خطابات ذكرى انتصار اب
    • لقاءات واتصالات
    • خطابات عيد التحرير الثاني
    • مقابلات إعلامية
    • بيانات وبرقيات
    • برقيات تلقاها سماحته
    • خطابات الانتخابات النيابية 2022
  • كتلة الوفاء للمقاومة
    • كلمات النواب
    • بيانات الكتلة
    • تصاريح وحوارات إعلامية
    • أنشطة ولقاءات
  • قيادة حزب الله
    • الشيخ نعيم قاسم (2014 - 2024)
    • السيد ابراهيم أمين السيد
    • الشيخ محمد يزبك
    • السيد هاشم صفي الدين
    • الحاج حسين الخليل
    • النائب محمد رعد
    • الشهيد السيد عباس الموسوي
  • العلاقات الإعلامية
    • الحاج محمد عفيف
    • بيانات وأنشطة
  • أنشطة
  • كلمات ولقاءات

الشق السياسي من كلمة السيد حسن نصرالله في الليلة الثالثة من محرّم ‏‏1443 هـ

الشق السياسي من كلمة السيد حسن نصرالله في الليلة الثالثة من محرّم ‏‏1443 هـ
خطابات عاشوراء الجناح الاعلامي الشق السياسي من كلمة السيد حسن نصرالله في الليلة الثالثة من محرّم ‏‏1443 هـ
2021-08-12

‏(...)نحن في قلب معركة طويلة، وصراع حاد، وفي داخل تحديات ومخاطر متنوعة، ‏وعليه فإننا نؤكد على التالي: ‏
‏- أوّلاً: عدم الاستهانة بالحرب الإعلامية والنفسية التي تُشن على المؤمنين والمجاهدين ‏والمقاومين والمظلومين في كل مكان من العالم فهذا جزء من معركة العدو والجزء الأكبر ‏والأخطر هو هذه الحرب الإعلامية والنفسية.‏
‏- ثانياً: يجب أن يستفاد من كل الإمكانات والفرص والقدرات المتاحة في الجانب ‏الإعلامي والتبليغي وهذا جزء يجب أن يكون أساسياً في المعركة مع الناس والرأي العام.‏
‏- ثالثاً: في مواجهة الحرب النفسية والإعلامية القائمة على الكذب والإفتراء والتزوير ‏والتشويه وتحريف الوقائع والتسقيط، أول أمر في مواجهة هذه الحرب هو التحصين، يعني ‏أن لا تؤثّر فينا هذه الحرب، أن لا تزلزلنا هذه الحرب، أن لا تدفعنا هذه الحرب الى ‏الشك، الى التردد، الى الضياع، الى اليأس، الى التّيه. ‏
ليس كل خبر يردكم تأخذوا به وتبنوا عليه وتوزّعوه وتتبنّوه لأنّ هذا يعني الدّمار والنّهاية. ‏
إذا أرادت الحالات الإيمانية الجهادية في عالمنا وفي منطقتنا أن تصدّق كل ما يُشاع من ‏أخبار ومن أقوال ومن اتهامات ستتلاشى خلال أيّام قليلة، ستفقد وجودها وثقتها بنفسها ‏ومعنوياتها وآمالها، ولذلك الخطوة الأولى هي التّحصين! وعندما نسمع أي خبر سواء ‏يتعلق بنا أو بغيرنا لا يجب أن نقبله كيفما كان في زمنٍ الأصل فيه هو الاتهام والكذب ‏والتّزوير والتشويه وما شاكل للأسف الشديد!‏
وكيف إذا ما كانت هذه الأخبار تأتيكم أو تأتينا من جهات معادية، من جهات متآمرة، من ‏جهات تتمنى أن لا نبقى موجودين أصلاً، لا يجوز أن تُصدّق، ولا أن تُقبل ولا أن يُبنى ‏عليه أصلاً. وفي كل الأحوال يجب أن يستبين الإنسان وأن يُحقق.‏
‏- رابعاً: في مواجهتنا الاعلامية سواء كانت دفاعاً أو هجوماً يجب أن تكون على أُسس ‏وعلى قواعد منها:‏
‏1- بيان الموقف للناس بشكل واضح (كلنا مسؤولين).‏
‏2- شرح معطيات وحيثيات الموقف للناس وللرأي العام.‏
‏3- يجب أن يكون لدينا منطق نقدّمه للنّاس، استدلال، برهان، حُجّة، لأننا نريد للنّاس أن ‏يصبح لديهم قدرة على التحليل والوعي والفهم وتقدير الموقف وهذا ما نسمّيه البصيرة، ‏ليس المطلوب من الناس أن يتبعوا كيفما كان، مطلوب من الناس أن يستوعبوا ويعوا ‏ويقدّروا ويفهموا الأسس والقواعد والمباني والأدلّة والحُجج والمنطق والأهداف والتّوجّه ‏والمسار والضوابط كي تستطيع هذه المسيرة أن تتكامل سويّاً.‏
‏4- الاستناد الى الحق: أن نكون حريصين جدّاً على أن يكون موقفنا محقّاً و أن يكون ما ‏نقوله حقّاً.‏
‏5- الصّدق في نقل الوقائع: لا نزوّر ولا نحرّف ولا نخترع وقائع. ‏
‏6- لا نفتري على أحد: لا نتّهم أحد بلا دليل ولا ننساق مع الافتراءات والاتهامات.‏
‏7- أن نستفيد في حملتنا الإعلامية من كل التقنيات الحديثة مع الإلتزام بالضوابط الشّرعية. ‏
هذه المعركة الاعلامية اليوم هي مسؤولية الجميع ويشارك فيها الجميع رجال ونسائه كبار ‏صغار ايٌّ يكن اختصاصه.‏
الأهم والأخطر في هذا الزّمن شبكات التواصل الاجتماعي، هذا الأمر يتيح للجميع كلٍ من ‏موقعه أن يكون جزءاً من الحملة الإعلامية هجوماً ودفاعاً في جبهة الصّديق وفي جبهة ‏العدو، وهنا ستترتّب علينا مسؤولية كونها في نفس الوقت تمثّل تهديداً وفرصة في آنٍ معاً، ‏يجب دائماً أن لا نقع في التّهديد ونغرق فيه ويجب دائماً أن نحوّل التهديد الى فرصة.‏
على صعيد التهديد، نأتي الى مجتمعاتنا، دمُّرت عائلات (طلاق) كانت تنعم بالهدوء ‏والانسجام، دُمّرت صداقات بسبب أخبار صادقة أو كاذبة في مواقع التواصل الاجتماعي ‏وما يجري عليها ، مشاريع اقتصادية انهارت، والأخطر من ذلك هو في الحياة الأمنية ‏والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، على سبيل المثال: منذ بضعة أيام خرجت وسيلة ‏إعلامية اوردت أن الغاز سيُفقّد من السّوق، كل العالم صدّقت، لا أحد يدقّق لا أحد يُحقق، ‏تخرج النّقابة والتّجار بالنّفي، الناس لا تصدّق، ويبدؤوا بالتّكافت وتبدأ أزمة الغاز ويكثُر ‏الطّلب ويقل العرض ويُفتح باب الإحتكار وترتفع الاسعار، من أين بدأت الحكاية؟ من خبر ‏كاذب على تلفزيون كاذب أو موقع انترنت كاذب! هذا ما يحدث اليوم في مجتمعنا..‏
وكثيراً ما يحدث ان تجتمع قوى سياسية تعمل لسنوات كي تنشأ صداقة وتحالف وتعاون ‏وثقة مع بعضهم، تأتي الناس على مواقع التواصل في يومين ثلاثة ويدمّروا كل ما تم بنائه ‏خلال سنوات! اليس هذا تهديد؟ بلى! ‏
في نفس الوقت هو فرصة، فرصة لأهل الحق والمظلومين والمحتلة أرضهم والمعذّبين ان ‏يوصلوا صوتهم لكل العالم بالصّوت والصّورة والكتابة والخبر والمشاعر ووو..‏
نحن يجب أن نستفيد من هذه الفرصة ولا يجوز ان نضيّعها..‏
أخواني وأخواتي الأعزّاء، اليوم نحن في لبنان في خضم معركة حسّاسة جداً، اليوم كل ‏العالم يعاني بسبب شبكات التواصل الاجتماعي حتى في الولايات المتحدة الامريكية التي ‏اخترعت الانترنت ووزّعته على العالم لأهدافٍ لست بصدد الكلام عنها في الوقت الحالي، ‏وهي بلد الحريات العامة وحرية التعبير، منذ مدّة بعد احداث السّود والقتل والانقسامات ‏الداخلية والكراهية والعرقية والقومية وما شكال، هناك اصوات كبيرة جداً اليوم في ‏الولايات المتحدة الامريكية تطالب بوضع ضوابط وقوانين وحدود لشبكات التواصل ‏الاجتماعي والا ستؤدي الى تدمير مجتمع الولايات المتحدة الامريكية من الداخل، وهي ‏تساهم في انتشار الجريمة والكراهية والعنصرية، هذه من. امريكا التي اخترعت الانترنت ‏ووزعته على العالم وتدعي انها حامية حرية الرأي والحريات العامة في العالم وطبعاً ‏تدّعي كذباً!     ‏
‏
في لبنان نحن في بلد حساس، دائما بلدنا حسّاس وفي مرحلة صعبة وفي معركة طويلة ‏غير معلوم متى تنتهي على مستوى البلد والمنطقة، لذلك بيئة المقاومة جمهور المقاومة ‏يجب ان يكونوا على مستوى من الوعي والبصيرة والحرص والمسؤولية وهذا ما جئنا هذه ‏السنة لنقوله إنّ معي لبصيرتي، وأن ندرك تماما أن الوضع اليوم الموضوع لم يعد بيدي او ‏بيد قيادة حزب الله، عندما يطرأ حدث ما او تخرج شخصية معينة لتتخذ موقف ما، قبل أن ‏ارفع السماعة واتكلم مع اخواني لنتشاور، بأن نرد أو لا، نعلّق او لا، نصدر بيان او ‏نسكت، قبل أن يُتيح لي الوقت لأتواصل مع أخواني لنتّخذ قراراً، تكون شبكات التواصل ‏الاجتماعي قد اتخذت قراراً وعلّقت وهاجمت وتكلّمت، ان كان صائباً أم لا هذا بحث اخر، ‏اليوم لنكون صادقين مع انفسنا ومع الناس، انا لا استطيع ان ادّعي اننا نستطيع ان نضبط ‏شبكات التواصل الاجتماعي بنسبة 100%، ولا ادّعي ولا اطالب الاخرين بذلك لأنني ‏اعرف انهم لا يقدرون، وثانياً ليس كل ما يجري على شبكات التواصل الاجتماعي عند ‏جمهورنا وبيئتنا او بيئة اخرى معناه ان القيادة السياسية لذلك الجمهور او تلك البيئة هي ‏التي اعطت هذا التوجيه، كي لا يتم التهجم عليناً لاحقاً إزاء أي أمر متّصل بهذا الصّدد، ‏الموضوع يسبقنا جميعاً، وعندما يسبقنا جميعاً تصبح المسؤولية عندكم أنتم، يصبح لزاماً ‏على كل أخ وأخت وكل شخص في هذا الجمهور وهذه البيئة أن يكون مسؤول عن كل ‏قرار يتّخذه، وهذا القرار له لوازم وله تبعات. ‏
اولاً، أريد أن أنبّه الى مسؤولية الجميع، ليس كل من غضب وانفعل او لديه رأي شخصي ‏يأتي ويكتب ما يريد، هذا خطا، نحن اليوم ننتمي جميعاً الى مسيرة واحدة، الى جبهة ‏واحدة، ما افعله انا ينعكس عليكم، ما يفعله المقاومين ينعكس عليكم، ما تفعلونه انتم ينعكس ‏علينا جميعاً، يجب ان نبني على هذه المسؤولية.‏
عندما تحصل أحداث، انا اتمنى ان ينتظر خصوصاً المسؤولين في حزب الله، العلماء، ‏الكوادر، فضلاً عن البيئة ان ينتظروا التوجيه، قد تقتضي المصلحة في بعض الاحيان ان ‏نسكت، ليس لدينا مصلحة ان نرد، مثلا أحياناً يحصل خطاب هنا او هناك أو بيان يصدر ‏هنا او هناك نحن لا نعلق ولا نرد وقد تكلمت في هذا الخصوص سابقاً، وفي كل يوم هناك ‏أحزاب سياسة في لبنان رؤسائه، ونائب الرئيس ونوابها ومسؤوليها ووسائل اعلامه تتهجّم ‏علينا ليلاً نهاراً ونحن ندير لها ظهرنا ولم نخسر شيئاً ولم يصيبنا شيء ولم يطالنا شيء ‏ولم يضعفنا شيء، نظرية ان كل شيء يُحكى في البلد يجب ان نرد عليه!؟ هذه النظرية ‏خاطئة! لسنا نحن فقط لا نوافق عليها، انا اقول لكم ان هذا خطأ، هناك شيء يجب الرد ‏عليه وهناك شيء لا يجب الرد عليه، لا توجد هناك قاعدة انه يجب ان نرد على كل ‏شيء، وحتى عندما نرد ان لا أقفل الأبواب على الناس، ومن يريد ان ينتقد فلينتقد، لكن ‏فلننتقد الموقف، لا نذهب الى التجريح الشخصي، لا نذهب الى الاهانات الشخصية، لا ‏نذهب الى التوهين، لا نذهب الى الشتائم، لا تذهب الى المسخرة على الاخرين. هذا امامنا ‏امير المؤمنين، هم شتموه، شتموا شخصه، وشتموا الحسنين، وشتموا صحابته، وشتموا ‏جيشه ومع ذلك قال لهم قولوا هذا ولا تفعلوا هذا، ونحن نقول أننا شيعته وأتباعه، يجب ان ‏نلتزم هذا الامر بدقة.‏
عندما يكون هناك موضوع سياسي نناقش بالسياسة لا يوجد اي مشكلة على الاطلاق، ‏وصحيح ما يقال في وسائل الاعلام سواء كان سيد أو شيخ او مفتي او بطرك او شيخ عقل ‏او عالم علامة مين ما كان يكون بس يحكي بالسياسة حق الناس تعلق على موقفه ‏بالسياسة، واي احد يتكلم بالسياسة رسمي او غير رسمي زعيم ديني او زعيم سياسي ‏مثقف او مفكر او اعلامي او او او.. حق الناس ان توافقه او تخالفه او تنتقده، لكن ليس حق ‏الناس ان تهينه أو تسبّه، أو تشتمه أو أن تنال من شخصه، لا هم يحق لهم أن يتعاملوا معنا ‏هكذا ولا نحن يحق لنا ان نتعامل مع الاخرين بهذا الاسلوب، وحتى لو تعاملوا معنا بهذا ‏الشكل نحن لا نقابل بالمثل، ولا نستخدم نفس الادبيات، ولا نفس الوسائل، ولا نفس اللغة، ‏لأن كل إناء ينضح بما فيه، كل شيء ننطق به يعبر عن ذاتيتنا وعن ثقافتنا وعن ديننا ‏وعن اخلاقنا وعن روحيتنا وعن نفسيتنا، هذا اللسان يخرج ما هو مكنون في دواخلنا، يا ‏اخواني واخواتي السّب والشّتم والتجريح ليس علامة قوّة وانما علامة ضعف، الضعيف ‏من يسبّ ويشتم، القوي غير محتاج للسباب ولا للشتم ولا التّجريح ولا الاهانة، القوي ‏يناقش ويطرح أفكار، لكن لا مشكلة..‏
ما حدث في الايام الماضية سواء مع خطاب بكركي او غيره، هناك أناس خرجوا وناقشوا ‏في السياسة، قالوا ماذا يعني الحياد؟ هذا لا يعني انه اذا قام احد وناقش الحياد انه تهجم ‏على البطرك، اذا ناقش الحياد، اذا ناقش دعوة غبطة البطرك للجيش ان يمنع الصواريخ ‏والاستفسار عن لوازم هذا الطرح؟ هذا لا مشكلة فيه ومن الطبيعي ان يخرج اناس ‏ويناقشوه.. البعض يقول مرجعيات دينية، انا اقول لكم لا.. اي انسان في البلد كبيرا كان او ‏صغيرا مقاماً دينياً او سياسياً ان لم يكن له مقام ‏
يقول كلمة او موقف، احترامه محفوظ ولا يجوز اهانته او التجريح به شخصياً، هذه ‏اخلاقنا وهذه قيمنا..  هذا السلوك ماذا ينتج عندما يفلت الناس على بعضهم؟ هذا يزيد ‏العداوات، والاحقاد والضغائن وينفر الاصدقاء الذين يكونون معك، واحبائك، عندما يرى ‏لغتك وطريقتك بهذا الشكل(...)‏
 

الشق السياسي من كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصرالله في الليلة الثالثة من محرّم ‏‏1443 هـ - 11-8-2021

اخبار متعلقة

كلمة مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الدكتور حسين النمر خلال المجلس العاشورائي المركزي الذي أقيم في مقام السيدة خولة (ع) في مدينة بعلبك 29-6-2025 2025-06-29
كلمة مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الدكتور حسين النمر خلال المجلس العاشورائي المركزي الذي أقيم في مقام السيدة خولة (ع) في مدينة بعلبك 29-6-2025
كلمة الوزير السابق وعضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي خلال المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة عنقون 29-6-2025 2025-06-29
كلمة الوزير السابق وعضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي خلال المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة عنقون 29-6-2025

الأحدث

كلمة مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الدكتور حسين النمر خلال المجلس العاشورائي المركزي الذي أقيم في مقام السيدة خولة (ع) في مدينة بعلبك 29-6-2025 2025-06-29
الجناح الاعلامي كلمة مسؤول منطقة البقاع في حزب الله الدكتور حسين النمر خلال المجلس العاشورائي المركزي الذي أقيم في مقام السيدة خولة (ع) في مدينة بعلبك 29-6-2025
كلمة الوزير السابق وعضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي خلال المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة عنقون 29-6-2025 2025-06-29
الجناح الاعلامي كلمة الوزير السابق وعضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي خلال المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة عنقون 29-6-2025
كلمة الوزير السابق مصطفى بيرم في بلدة كفرحتى 29-6-2025 2025-06-29
الجناح الاعلامي كلمة الوزير السابق مصطفى بيرم في بلدة كفرحتى 29-6-2025
كلمةعضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن عز الدين خلال  المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة صير الغربية 29-6-2025 2025-06-29
كلمات النواب كلمةعضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن عز الدين خلال المجلس العاشورائي الذي أُقيم في بلدة صير الغربية 29-6-2025
ميديا
  • فيديو
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022 2022-04-13
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022 2022-03-30
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022 2022-03-26
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022 2022-03-02
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022

من نحن

العلاقات الاعلامية في حزب الله - جميع الحقوق محفوظة

اتصل بنا

تلفون: 01/274886 - 01/278680 تلفاكس: 01/274469 بريد alakatmedias@gmail.com

موقع العلاقات الاعلامية الاخباري