العلاقات الاعلامية في حزب الله
  • بيانات حزب الله
    • بيانات محلية
    • بيانات إقليمية
    • بيانات دولية
    • بيانات المقاومة الإسلامية
    • بيانات تربوية
    • بيانات نقابية
  • الأمين العام لحزب الله
  • سيد شهداء الأمة
    • خطابات عامة
    • خطابات يوم الشهيد
    • خطابات يوم القدس العالمي
    • خطابات عاشوراء
    • خطابات ذكرى القادة - 16 شباط
    • خطابات ذكرى التحرير
    • خطابات حرب تموز 2006
    • خطابات ذكرى انتصار اب
    • لقاءات واتصالات
    • خطابات عيد التحرير الثاني
    • مقابلات إعلامية
    • بيانات وبرقيات
    • برقيات تلقاها سماحته
    • خطابات الانتخابات النيابية 2022
  • كتلة الوفاء للمقاومة
    • كلمات النواب
    • بيانات الكتلة
    • تصاريح وحوارات إعلامية
    • أنشطة ولقاءات
  • قيادة حزب الله
    • الشيخ نعيم قاسم (2014 - 2024)
    • السيد ابراهيم أمين السيد
    • الشيخ محمد يزبك
    • السيد هاشم صفي الدين
    • الحاج حسين الخليل
    • النائب محمد رعد
    • الشهيد السيد عباس الموسوي
  • العلاقات الإعلامية
    • الحاج محمد عفيف
    • بيانات وأنشطة
  • أنشطة
  • كلمات ولقاءات

كلمة النائب نواف الموسوي في بلدة رشاف 26-3-2017

كلمة النائب نواف الموسوي في بلدة رشاف 26-3-2017
أنشطة كلمة النائب نواف الموسوي في بلدة رشاف 26-3-2017
2019-07-10
كلمة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب نواف الموسوي خلال احتفال تأبيني أقيم في حسينية بلدة رشاف الجنوبية

 

 
كلمة لعضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب نواف الموسوي خلال احتفال تأبيني أقيم في حسينية بلدة رشاف الجنوبية، بحضور عدد من العلماء، وفعاليات وشخصيات وأهالي، وقد جاء فيها:

إن العالم الذي اشترك في الهجمة على سوريا، وفتح أبواب بلاده ليخرج منها التكفيريّون إلى هذا البلد الشقيق، بدأ اليوم يكتوي بهذه النار، وتكاد لم تبقَ دولة أوروبية أو دولة غربية بعامة إلاّ ونالها حظها من الموجة التكفيرية، والتي يقف وراءها تمويلاً وإعداداً وتسهيلاً الإدارة الأميركية والمخابرات الغربية وحكومة العدو الصهيوني والنظام السعودي والأنظمة العربية التي تتبع له.

 

إننا لا نزال نعيش اليوم في مواجهة هذه الهجمة، وبحمد الله تمكّنا بفضل تضحيات مجاهدينا وشهدائنا من أن نحفظ لبنان من أن تصل إليه الأيادي التكفيرية، فتجعل مدنه كالمدن السورية الجريحة والمدمرة، وعليه فإن لبنان اليوم يعيش في أمان نسبي بالمقارنة مع جواره، وهذا إنما هو بفضل التضحيات وشهادة الشهداء.
إن الخطر التكفيري لم ينتهِ على الرغم من أنه يتكبّد هزائم موصوفة في العراق واليمن وسوريا، وبالأمس واليوم نسمع تقارير إعلامية وتقديرات سياسية تقول إن المجموعات التكفيرية المهزومة يمكن أن تنسحب إلى لبنان لتجعل منه ساحة للمواجهة، ونحن بدورنا نأخذ هذه التقديرات الجدية بكل اهتمام واعتبار، ولكن ما ينبغي التنبيه له، هو أنه لولا إقامة هذا الحزام الأمني الذي يشكل أمناً للبنان، انطلاقاً من العريضة في شمال لبنان وصولاً إلى قرية الطفيل، لكان يمكن للبنان أن يكون مستباحاً وساحة للمجموعات التكفيرية بعد هزيمتها في الموصل وحلب وريفها، ومستقبلاً في الرقة وتدمر ودير الزور.

 إننا نتعامل مع الخطر التكفيري الأمني إن كان على شكل اختراقات هنا أو هناك تعاملاً جدياً، ونحن نعمل بالتعاون مع الأجهزة الأمنية اللبنانية على النجاح في الأمن الاستباقي والوقائي، والتي تهاجم المجموعات التكفيرية والخلايا النائمة من قبل أن تنتقل إلى مرحلة الفعل، واليوم إذ نخوض هذه المعركة، فإننا حريصون على أن يعيش بلدنا حالة الاستقرار الأمني والسياسي على قاعدة من الوفاق الوطني الممكن، ولذلك سعينا ولا زلنا نسعى للتوصل إلى قانون جديد للانتخابات، ينظم الحياة السياسية، فتتمثل القوى السياسية اللبنانية في الندوة البرلمانية بحسب ما تمتلكه من قاعدة شعبية، بحيث لا يطغى أحد على أحد، ولا يلغى أحد، وعندها يكون المجلس النيابي مفتوحاً لجميع القوى بحسب قدراتها الاستقطابية والانتخابية، ولذلك نادينا باعتماد قانون النسبية الكاملة ولبنان الدائرة الواحدة، لأن هذا القانون باعتقادنا يشكل القانون الأمثل الذي من شأنه أن يمثّل اللبنانيين جميعاً بصورة عادلة وحقيقية، لا أن نكبّر أحجاماً، وأن نصغر أحجاماً أخرى.

اليوم لا تزال المحاولات للوصول إلى القانون الانتخابي مستمرة، وقد يصاب البعض بتشاؤم حيال ما نحن فيه، ولكن نحن نود أن ننظر بصورة تفاؤلية، وفي إطار هذا التفاؤل الواقعي والجدي، نقول إنه على الأقل باتت النسبية حتى الآن مسلّماً بها من حيث المبدأ، وانتقلنا من مرحلة كانت ترفض فيها النسبية بالمطلق وبالمبدأ، إلى مرحلة قبول مبدأ النسبية، والنقاش في تقسيم الدوائر الانتخابية ووسائل التأهيل على أساسها. 

إننا تقدمنا عمّا كنّا عليه بشأن اعتماد صيغة النسبية في القانون الانتخابي، وأصبحنا مرة أخرى أقرب إلى اعتماد قانون انتخابي يتضمن النسبية، ولقد بات هذا مكرّساً وموضع إجماع، وهذا أمر إيجابي، والمطلوب أن تأخذ القوى السياسية قراراً جريئاً بأن تفضّل مصلحة الاستقرار الوطني على حساب أنانيتها السياسية، ومن هنا نسأل، ما المشكلة في أن تتقلص أحجام الكتل النيابية، بحيث تعبّر عن واقعها الشعبي، وبالتالي ستظل جزءاً من المعادلة السياسية، ولكن الميزة أننا نكون قد جعلنا للمجلس النيابي أوسع قاعدة تمثيلية، بحيث لا يعود الشارع ساحة للتعبير عن الرأي، ويصبح بمقدور أي جماعة سياسية أن تعبّر عن رأيها من منبر المجلس النيابي، وأيضاً ما هو الخطأ في أن تدخل بعض الكتل إلى المجلس بنائب أو بنائبين، وتصبح الكتل التي تمتلك عشرين نائباً أقل من ذلك بدءاً من كتلتنا، وعليه فإننا والأخوة في حركة أمل قد وطّنا النفس على القبول بالنسبية على الرغم من اعتقادنا أن من شأنها تقليص ولو شيئاً من أعضاء كتلتينا النيابيتين، ولكننا نرى في ذلك مصلحة للاستقرار السياسي.

إننا ندعو القوى السياسية إلى حسم أمرها، واعتماد النسبية على القاعدة التي لا تجعل أحداً يشعر بتهديد وجودي، ولنكن صريحين أنه الآن وبعدما انهزمت الموجة التكفيرية، لا تعيش أي جماعة سياسية في لبنان تهديداً وجودياً حقيقياً، وأما ما يعبّر عنه، فهو هواجس مفتعلة ومبالغ بها لتبرير التمسك بكتلة نيابية لا تعبر عن الواقع الشعبي والانتخابي، ولذلك فإنه ليس صحيحاً أن أحداً قد خرج من المعادلة السياسية، ولكن المطلوب هو أن نُدخل إلى هذه المعادلة قوى جديدة تساهم في تدعيم الاستقرار، وهذا ما تؤمّنه النسبية بالإضافة إلى أنها تضمن تمثيل المكوّن المسيحي الذي يلتزم بما نص عليه اتفاق الطائف لناحية النصف في تقاسم المقاعد في المجلس النيابي، وفي أن يصوّت ناخبه ليختار مرشحيه، وكما أننا نستطيع جميعنا أن نتبادل الأصوات فيما بيننا بحيث يأتي المرشحون بإرادة اللبنانيين جميعاً، لا بإرادة طائفة دون أخرى، وهذا ما يدعّم ما نصّ عليه الدستور اللبناني بأن النائب بعد انتخابه يصبح نائباً للأمة جمعاء، وليس نائباً لمنطقة أو لطائفة، وأكثر ما ينسجم مع هذه المادة هو أن يكون لبنان دائرة واحدة، ومن هنا فإنه لا يجوز تأخير التوصل إلى قانون للانتخابات، لأنه إذا تعطّلت مؤسسة دستورية واحدة، فإن المؤسسات الدستورية ستتعطل جميعها وستنشل وتشل معها الإدارات والمؤسسات العامة والأجهزة على اختلافها، وبالتالي يتعطّل البلد. 

إن التجربة قد بيّنت أنه إن كان هناك شغوراً أو تعطيلاً، فإن البلد سيعطّل، وكذلك مصالح الناس التي تتأثر سلباً جراء ذلك، ولذلك فإننا نشدد على ضرورة إجراء الانتخابات النيابية في موعدها على أساس قانون انتخابي جديد لكي لا نسمح لأي فرصة لتعطيل بلدنا، وخاصة أن المجلس النيابي هو المؤسسة الأم التي منها تستمد السلطات شرعيتها لكونها بدورها تستمد شرعيتها من الإرادة الشعبية.

إننا في المقاومة منحازون إلى الفقراء والمحرومين، فالأكثرية الكاثرة من مجاهدينا وكذلك شهداء المقاومة من الانتماءات جميعها إذا ما أجرينا دراسة حول وضعهم المعيشي نجد أنهم من الفقراء والمحرومين، وهنا نتوجّه إلى أصحاب رؤوس الأموال والمصارف والشركات الكبرى، ونسألهم أين حسّهم الوطني تجاه هؤلاء الفقراء في لبنان الذين بذلوا ضريبة دمهم من أجل تحرير بلدهم ولا زالوا يدفعونها دفاعاً عن لبنان، ولولاهم ولولا دماء أبنائهم ما كان لهؤلاء شركات ولا مصارف، ولذلك فإنهم بوجودهم واستمرارهم مدينون للفقراء الذين دفعوا الضريبة الأغلى وهي ضريبة الدم، وهنا نسأل لماذا تحاول المصارف عبر أكثر من طريق تفادي أن يصل المجلس النيابي إلى وضع قانون ينص على ضريبة على الأرباح التي تجنيها المصارف لا التي يجنيها المودعون، وهم بأنفسهم قد اعترفوا أنهم في عام 2014 ربحوا 1,7 مليار، وهو رقم قد يكون أكثر من ذلك بكثير في عام 2016، فما المانع إذاً في أن يتحملوا مسؤولياتهم الوطنية تجاه من بذل دمه، وأن يتحملوا من أموال أرباحهم تمويل سلسلة الرتب والرواتب التي يستفيد منها ما لا يقل عن مليون لبناني، ولماذا تذهب الضرائب دائماً لتكون على الطبقة الفقيرة، وفي هذا الإطار فإننا في حزب الله ما قبلنا بهذا وواجهناه في مجلس الوزراء عبر وزرائنا وفي المجلس النيابي عبر نوابنا، وإننا سنواصل موقفنا بفعالية وجدية للعمل على إحباط المحاولات الآيلة لفرض ضرائب على الفقراء والمحرومين، وهذا ما يؤكده ما جرى في الاجتماع الماضي للهيئة التشريعية، حيث تمكنّا من فرض رسم إنتاج وليس استهلاك على شركات الترابة، وكذلك سنعمل من أجل فرض ضرائب على أصحاب رؤوس الأموال والشركات الكبرى وعلى أرباح  المصارف.

أيها اللبنانيون لا تغتروا بمن يقول لكم إنه ليس مع الضرائب ضد الفقراء، فهذه الجملة لا تكفي لوحدها، لأنه لا بد للدولة أن تفرض ضرائب لتؤمن ميزانيتها، ولذلك فإن الذي يريد أن يكمل موقفه يقول هذين الموقفين معاً، أولاً نحن لسنا مع الضرائب على الفقراء والمحرومين، وثانياً نحن مع الضرائب على أرباح المصارف والشركات الكبرى وأصحاب رؤوس الأموال، وأما القول بأن رفع الضرائب على أرباح المصارف والشركات الكبرى ورؤوس الأموال يقلل فرص الاستثمار، فنرد عليه بسؤال وهو أين كانت هذه الاستثمارات التي تعدوننا بها وتخوفوننا بفقدانها والضرائب منخفضة من عام 1994 حتى عام 2017، والحقيقة هنا هي أن المصارف اللبنانية تشن من وراء الستار حملات مدفوعة الثمن ومنظمة من أجل تضليل الرأي العام اللبناني بانتماءاته كافة، بحيث تتجه أنظار اللبنانيين بعيداً عن المصارف.

إننا في مواجهة هذه الحملات نقول إن المصارف يجب أن تموّل السلسلة وكذلك الشركات الكبرى وأصحاب رؤوس الأموال، فيكفي أهلنا ما يدفعونه من ضريبة الدم، وكفى بهم صبراً على ضيق العيش، وكفى للمصارف والشركات الكبرى أرباحاً أسطورية، فلا يوجد بنك في العالم يربح كما تربح المصارف اللبنانية، وليس هناك من فوائد في العالم مثل الفوائد التي تفرضها المصارف اللبنانية التي فرضت عليها ضريبة من قبل، فأخذتها من المودعين، ونحن بدورنا فإننا سوف نعمل في هذا الاتجاه الذي هو وفاء لأهلنا الفقراء والمحرومين الذين كانوا أوفياء لوطنهم وأهلهم، فدفعوا ضريبة الدم، وعليه فإن أقل الواجب أن يدفع هؤلاء الأثرياء أصحاب المصارف ورؤوس الأموال والشركات الكبرى ضريبة الأرباح فقط.

اخبار متعلقة

لقاء مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله الحاج وفيق صفا مع المنسقة الخاصة للأمم ‏المتحدة في لبنان 2025-05-30
لقاء مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله الحاج وفيق صفا مع المنسقة الخاصة للأمم ‏المتحدة في لبنان
زيارة وفد من حزب الله للبطريرك بطرس الراعي 23-4-2025 2025-04-23
زيارة وفد من حزب الله للبطريرك بطرس الراعي 23-4-2025

الأحدث

كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في الليلة الخامسة من شهر محرم الحرام 1447 2025-06-30
الشيخ نعيم قاسم (2014 - 2024) كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في الليلة الخامسة من شهر محرم الحرام 1447
كلمة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة من بلدة مشغرة 2025-06-30
الجناح الاعلامي كلمة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة من بلدة مشغرة
النائب حسين الحاج حسن : الشهداء زادونا قوة وعزيمة ولن نرضى بالتطبيع أو الاستسلام 30-6-2025 2025-06-30
كلمات النواب النائب حسين الحاج حسن : الشهداء زادونا قوة وعزيمة ولن نرضى بالتطبيع أو الاستسلام 30-6-2025
الوزير السابق مصطفى بيرم  : لسنا ضعفاء .. ولن نتخلى عن عناصر قوّتنا في وجه العدو 30-6-2025 2025-06-30
الجناح الاعلامي الوزير السابق مصطفى بيرم : لسنا ضعفاء .. ولن نتخلى عن عناصر قوّتنا في وجه العدو 30-6-2025
ميديا
  • فيديو
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022 2022-04-13
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022 2022-03-30
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022 2022-03-26
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022 2022-03-02
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022

من نحن

العلاقات الاعلامية في حزب الله - جميع الحقوق محفوظة

اتصل بنا

تلفون: 01/274886 - 01/278680 تلفاكس: 01/274469 بريد alakatmedias@gmail.com

موقع العلاقات الاعلامية الاخباري