العلاقات الاعلامية في حزب الله
  • بيانات حزب الله
    • بيانات محلية
    • بيانات إقليمية
    • بيانات دولية
    • بيانات المقاومة الإسلامية
    • بيانات تربوية
    • بيانات نقابية
  • الأمين العام لحزب الله
  • سيد شهداء الأمة
    • خطابات عامة
    • خطابات يوم الشهيد
    • خطابات يوم القدس العالمي
    • خطابات عاشوراء
    • خطابات ذكرى القادة - 16 شباط
    • خطابات ذكرى التحرير
    • خطابات حرب تموز 2006
    • خطابات ذكرى انتصار اب
    • لقاءات واتصالات
    • خطابات عيد التحرير الثاني
    • مقابلات إعلامية
    • بيانات وبرقيات
    • برقيات تلقاها سماحته
    • خطابات الانتخابات النيابية 2022
  • كتلة الوفاء للمقاومة
    • كلمات النواب
    • بيانات الكتلة
    • تصاريح وحوارات إعلامية
    • أنشطة ولقاءات
  • قيادة حزب الله
    • الشيخ نعيم قاسم (2014 - 2024)
    • السيد ابراهيم أمين السيد
    • الشيخ محمد يزبك
    • السيد هاشم صفي الدين
    • الحاج حسين الخليل
    • النائب محمد رعد
    • الشهيد السيد عباس الموسوي
  • العلاقات الإعلامية
    • الحاج محمد عفيف
    • بيانات وأنشطة
  • أنشطة
  • كلمات ولقاءات

كلمة النائب نواف الموسوي في شيحين 23-11-2015

كلمة النائب نواف الموسوي في شيحين 23-11-2015
كلمات النواب كلمة النائب نواف الموسوي في شيحين 23-11-2015
2019-07-10
كلمة النائب نواف الموسوي في شيحين 23-11-2015

 

كلمة لعضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب نواف الموسوي خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه حزب الله في ذكرى أسبوع الشهيد المجاهد محمد علي غسان حمود في حسينية بلدة شيحين الجنوبية، بحضور أمين عام اتحاد علماء المقاومة الشيخ ماهر حمود إلى جانب عدد من العلماء والفعاليات والشخصيات، وحشد من الأهالي، وقد جاء في كلمته:

إن العالم الغربي يذوق اليوم ما جنته سياسات حكوماته، المتمثل بدايةً في فتح أبواب بلادها أمام حملة الفكر التكفيري منذ أكثر من 30 عاماً، بحيث بات الشباب الأوروبي من أصل مسلم يدين بمعظمه بالأفكار التكفيرية التي أتت مع الدعاة التكفيريين الذين فتحت لهم الأبواب من السعودية وغيرها، وبالتالي فإن الغربيين هم من أرادوا أن يتثقف الشباب الأوروبي من أصل مسلم بالثقافة التكفيرية، وها هم اليوم يدفعون ثمن هذه السياسة، لأن التكفيري لا يكون تكفيرياً فحسب منذ أن يرتدي حزامه الناسف أو يمسك ببندقيته، بل يكون خطراً من حين تشرّبه للأفكار التكفيرية الهدّامة، واستناداً إلى ذلك فإن السؤال المطروح اليوم هو هل إن ما حصل ويحصل من تفجيرات سيؤدي إلى تغيير الاستراتيجية الغربية في مواجهة المجموعات التكفيرية أم أن تلك الحكومات ستستمر في سياسة التغاضي عن نشر الفكر التكفيري وعن إعطاء التسهيلات للمجموعات التكفيرية للتنقل أو للحصول على السلاح.

إن التكفيريين قد أتوا بالسلاح من دول معروفة وبتسهيلات معروفة، وعلى مدى أكثر من سنة لم تقم الحكومات الغربية بضرب المورد الأساسي لداعش المتمثل بحقول النفط وبأسطول هائل من الشاحنات التي تنقله، ونحن بالمقابل إذا كنا نفترض اليوم أن الغرب سيعيد النظر بسياسته، فإننا لا نستطيع أن ننتظر أحداً، لأن الخطر إذا كان يطال البلاد التي هي على بعد آلاف الأميال، فإنه يحدّق ويحيط بنا ويدهمنا، ولذلك فإننا آلينا على أنفسنا أن نواجه  الخطر التكفيري.

في الجلسة التشريعية التي عقدها المجلس النيابي بالأمس تقدَّم الجيش اللبناني بقائمة من الطلبات سواء فيما يتعلق ببناء منشآت أو صيانة آليات أو الحصول على أجهزة أو أسلحة، ولكن الوضع الاقتصادي في لبنان فرض تقليص ما طلبه إلى النصف، وبالتالي فمن أين للجيش أن يحصل على حاجته من السلاح وما إلى ذلك، وهذا الكلام بعد أن وُعد اللبنانيون بهبة من ثلاث مليارات هي حتى الآن يمكن القول إنها لا تجد طريقها إلى لبنان، والأرجح مما نمي إلى اللبنانيين أن الجيش اللبناني لن يكون في مقدوره الحصول على الأسلحة والأجهزة التي يحتاجها، فمن هنا كيف لهذا الجيش اللبناني أن يكون قادراً على خوض المواجهة مع التكفيريين، ومن أين يأتي بالذخيرة والآليات ويصون الطائرات التي لا تعمل بنسبة 80 بالمئة، هذا وقد شهدنا بالمعركة الصغيرة التي حصلت في سان ديني بفرنسا مع مجموعة من أربع أو خمس مسلحين بوقت قصير أن الجيش الفرنسي قد أطلق 5000 طلقة، وبالمقابل فإن الجيش اللبناني لديه معركة كبيرة أقلها في عرسال وجرودها، فمن يزوده بالسلاح.

دعونا إلى التفتيش عن مصادر أخرى لتسليح الجيش اللبناني، وهي مصادر موجودة ومتوفرة ولا تحتاج إلى بحث بالسراج والفتيل، فأولاً هناك الهبة الإيرانية التي لا زالت الدولة الإيرانية على استعدادها لتقديم ما يلزم إلى الجيش اللبناني لتحمّل مسؤولياته في مواجهة الخطرين الصهيوني والتكفيري، وبعد أن كانت الحجة أن إيران عليها عقوبات دولية، فإننا نرى اليوم أن رؤساء الدول الأوروبية ووزراؤها يتهافتون على إيران، وأن الذين يطلبون مواعيد هم أكثر من الذين وصلوا حتى الآن، وبالتالي لماذا تفتش الحكومات الغربية أو يحق لها أن تضمن مصالحها في التعامل مع  إيران ولا يحق للبنان أن يفتش عن تحقيق مصالحه الخطيرة، التي تتعلق بوجود لبنان وسلامة شعبه، ولماذا لا يحق له أن يذهب إلى الجمهورية الإسلامية وأن يطلب منها الإيفاء بما تعهدت به من تقديم هبات ومساعدات، وما هو السبب، أما ثانياً فالمصدر الآخر هو الاتحاد الروسي الذي يمثّل دولة عسكرية عظمى ولها من الإمكانات ما يجعلها قادرة على تسليح لبنان وتجهيزه، فلماذا لم يقم لبنان بخطوات في مجال التعاون مع الاتحاد الروسي، وفي هذا الإطار نقول بوضوح اليوم وبعيداً عن التوريات والمواربات، لتكن الدولة اللبنانية قادرة على اتخاذ قرار بعقد معاهدة تعاون استراتيجي مع روسيا، فكل الدول تقيم الاتفاقيات ومنها مصر التي تتسلح من روسيا ومحمد بن سلمان الذي كان يوقع منذ أشهر اتفاقيات تسلح معها، وفي حين أن روسيا انضمت أيضاً إلى التحالف الدولي لمواجهة التكفيريين في سوريا، فلماذا لا ننحو النحو نفسه، وعليه فإن على المسؤولين اللبنانيين أن يبادروا إلى الاتصال بالمسؤولين الروسيين وبحث إمكانية التعاون الاستراتيجي على الصعد كافة، من تسليح وغيره، لا سيما وأنه بالمعنى الاستراتيجي قد باتت روسيا اليوم هي دولة شقيقة وجارة، وأصبحت على حدودنا وموجودة في جوارنا، فبدل أن يتسلى البعض بسفاسف الأمور، إن الأولى هو أن نرتقي إلى مستوى المسؤولية التاريخية وأن نشرع في إبرام هذا التعاون وتنفيذه بصورة عاجلة، لأننا محتاجون للدعم الروسي.

الاميركيون يرسلون إلينا الفاضل من سلاحهم وما استغنوا عنه، وكل ذلك تحت سقف اسمه ممنوع وصول أي سلاح إلى الجيش اللبناني يمكن أن يشكّل تهديداً للعدو الإسرائيلي، فلا يوجد لدى الجيش اللبناني لا صواريخ مضادة للطائرات ولا مضادة للدروع، وأما الصواريخ الفرنسية التي أرسلت إلى لبنان فهي صواريخ متخلّفة وغير قابلة للاستعمال الجدي، وهذا أمر نقوله علانية، لأنه بات يتداول في أروقة المجلس النيابي، ويعرفه أعضاء لجنة الدفاع في المجلس النيابي.

 

 

اخبار متعلقة

النائب حسين جشي: شعبنا مستعد للدفاع عن أرضه وكرامته 2025-06-02
النائب حسين جشي: شعبنا مستعد للدفاع عن أرضه وكرامته
النائب حسين الحاج حسن:  الدولة ليست فقط ‏ضرائب ورسوم والدولة ليست حديث عن سيادة نظرية، الدولة هي حديث عن سيادة حقيقية وعن إنصاف المواطنين 2025-06-02
النائب حسين الحاج حسن: الدولة ليست فقط ‏ضرائب ورسوم والدولة ليست حديث عن سيادة نظرية، الدولة هي حديث عن سيادة حقيقية وعن إنصاف المواطنين

الأحدث

النائب حسين جشي: شعبنا مستعد للدفاع عن أرضه وكرامته 2025-06-02
كلمات النواب النائب حسين جشي: شعبنا مستعد للدفاع عن أرضه وكرامته
النائب حسين الحاج حسن:  الدولة ليست فقط ‏ضرائب ورسوم والدولة ليست حديث عن سيادة نظرية، الدولة هي حديث عن سيادة حقيقية وعن إنصاف المواطنين 2025-06-02
كلمات النواب النائب حسين الحاج حسن: الدولة ليست فقط ‏ضرائب ورسوم والدولة ليست حديث عن سيادة نظرية، الدولة هي حديث عن سيادة حقيقية وعن إنصاف المواطنين
عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور علي فياض خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه حزب الله للشهيدين السعيدين على طريق القدس علي أحمد جابر وحسين فايز جابر في مجمع الإمام المجتبى (ع) في السان تيريز 1-6-2025 2025-06-01
كلمات النواب عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور علي فياض خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه حزب الله للشهيدين السعيدين على طريق القدس علي أحمد جابر وحسين فايز جابر في مجمع الإمام المجتبى (ع) في السان تيريز 1-6-2025
كلمة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله خلال الاحتفال التكريمي للشهيد نبيل بلاغي في ياطر‏ 1-06-2025 2025-06-01
كلمات النواب كلمة عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله خلال الاحتفال التكريمي للشهيد نبيل بلاغي في ياطر‏ 1-06-2025
ميديا
  • فيديو
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022 2022-04-13
حزب الله يشيع فقيد الجهاد والمقاومة الدكتور حيدر دقماق في مدينة النبطية 13-4-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022 2022-03-30
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع أمين عام حركة الجهاد الإسلامية الأستاذ زياد نخالة 30-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022 2022-03-26
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله مع وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية 25-3-2022
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022 2022-03-02
فيديو لقاء السيد حسن نصرالله بوزير الارشاد في الجمهورية الإسلامية الايرانية‏ 2-3-2022

من نحن

العلاقات الاعلامية في حزب الله - جميع الحقوق محفوظة

اتصل بنا

تلفون: 01/274886 - 01/278680 تلفاكس: 01/274469 بريد alakatmedias@gmail.com

موقع العلاقات الاعلامية الاخباري