صرح عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الموسوي بما يلي :
صرح عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الموسوي بما يلي :
طلع علينا أحد المصابين بمرض الحقد والعصبية بجملة إفتراءات ما جعلنا مضطرين أن نلقي ضوءاً يكشف الزيف والزور :
إن حزب الله في نظر الأحرار الغيارى هو الذي أنقذ لبنان المثخن بالجراح بدم شهدائه ومجاهديه أنقذ كل لبنان ومن فيه ومنهم ذاك المريض وأصحابه وشركائه الذين لا تعنيهم الأقليات ولا الأكثريات ولا الدولة الحرة السيدة المستقلة ولا طفيل التي إستمر أهلها طيلة عقود كثيرة عطاشى حتى سقاهم حزب الله. أما الادعاء أن داعش لم تكن موجودة إلا قبل عرسال بأسابيع وأن حزب الله معني بالفتنة المذهبية والتطرف والفراغ فذلك ما يرفضه حتى نزلاء مشافي الأمراض العقلية.
إن نهج المقاومة منذ الإمام الصدر الى أخيه سيد المقاومة اليوم همّه الجيش وتسليح الجيش والقضاء وحرية القضاء العادل ورفض الحرمان والفساد والعصبية والمذهبية وكل ما يحول دون قيام المجتمع المقاوم الذي وحده يحمي الجيش والمقاومة ويحقق السيادة والتقدم.
أمّا الإفتراء والتطاول على إيران فمعلوم أنه دأب الصهيونية وخدمها لأن عقلاء الأمة ومجاهديها في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق والخليج وعلى مدى ساحة الأمة يعرفون ويعترفون أن الجمهورية الإسلامية هي السند والنصير والأمل في التحرير.
وأخيراً لا نختلف مع المفترين بأنهم لن يسلموا لبنان لحزب الله فلبنان ليس في أيديهم فقد حملته وحمته سواعد اللبنانيين وجباههم بالدماء والأرواح يوم كان غيرهم في كوما الإستسلام.
صرح عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسين الموسوي بما يلي :
طلع علينا أحد المصابين بمرض الحقد والعصبية بجملة إفتراءات ما جعلنا مضطرين أن نلقي ضوءاً يكشف الزيف والزور :
إن حزب الله في نظر الأحرار الغيارى هو الذي أنقذ لبنان المثخن بالجراح بدم شهدائه ومجاهديه أنقذ كل لبنان ومن فيه ومنهم ذاك المريض وأصحابه وشركائه الذين لا تعنيهم الأقليات ولا الأكثريات ولا الدولة الحرة السيدة المستقلة ولا طفيل التي إستمر أهلها طيلة عقود كثيرة عطاشى حتى سقاهم حزب الله. أما الادعاء أن داعش لم تكن موجودة إلا قبل عرسال بأسابيع وأن حزب الله معني بالفتنة المذهبية والتطرف والفراغ فذلك ما يرفضه حتى نزلاء مشافي الأمراض العقلية.
إن نهج المقاومة منذ الإمام الصدر الى أخيه سيد المقاومة اليوم همّه الجيش وتسليح الجيش والقضاء وحرية القضاء العادل ورفض الحرمان والفساد والعصبية والمذهبية وكل ما يحول دون قيام المجتمع المقاوم الذي وحده يحمي الجيش والمقاومة ويحقق السيادة والتقدم.
أمّا الإفتراء والتطاول على إيران فمعلوم أنه دأب الصهيونية وخدمها لأن عقلاء الأمة ومجاهديها في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق والخليج وعلى مدى ساحة الأمة يعرفون ويعترفون أن الجمهورية الإسلامية هي السند والنصير والأمل في التحرير.
وأخيراً لا نختلف مع المفترين بأنهم لن يسلموا لبنان لحزب الله فلبنان ليس في أيديهم فقد حملته وحمته سواعد اللبنانيين وجباههم بالدماء والأرواح يوم كان غيرهم في كوما الإستسلام.